إنّما لم نناقش ما أشار إلیه من الرأی حول المسائل الفرعیة والآراء
الطائفیة؛ لأنّا لا نُحبُّ إجابة من یكرّر هذه المناقشات لدواع معلومة، سیّما إذا لم یأتِ بجدید.