ما قاله الصدوق ـ علیه الرحمة ـ فی هذا الباب لیس بمكان من الوضوح یصل إلیه فهم مثلی بسهولة، ونستطیع أن ندرك نظرات هذا الرجل العظیم، لذا فنحن فی حدود ما فهمناه واستظهرناه من أقواله فی هذا الشأن نسجّل ملاحظاتنا فنقول: