إذا كان شیء جزءاً أو شرطاً للمركّب منه و من غیره مطلقاً حتى فی حال العجز
إذا شكّ فی جزء أو شرط أنّه هل هو جزء أو شرط للمأمور به فی حال نسیانه هذه الجزء أو الشرط أم هو مختصّ بحال كونه ذاكراً له؟
هنا اُمورٌ ینبغی التنبیه علیها: