الروایة الّتی رواها الصدوق فی باب (اللوح والقلم)([1]) یحتمل أن یكون المراد منهما الملكیـن القائمین على اللوح والقلم بأمر الله، وهما یقرءان ما یكتب بقلم القدرة ویُبلغانه سائر الملائكة.