لا یخفى أنّه لابدّ من تصویر الجامع بین أفراد الصحیح على القول به، وأفراد الأعمّ أیضاً على القول به، إلّا أنّهم وقعوا لذلك فی الإشكال. ولا ریب فی عدم إمكان تصویر