هذا بعض ما فی رسالته ممّا له مساس بالشؤون الإسلامیة، وهو بهذا لم یأتِ بجدید، فهذه اُمور طُرِحت من قبلُ واستوفت حقوقها من الجدل والكلام. ومع هذا نختصر الحدیث، ونقول: