وفی باب (الأعراف) أیضاً لا یوجد اختلاف كبیر بین وجهتی نظر الصدوق والمفید، سوى ما قاله الصدوق فی الأعراف: «إنّه سورٌ بین الجنّة والنار».([1])
الروایة الّتی رواها الصدوق فی باب (اللوح والقلم)([1]) یحتمل أن یكون المراد منهما الملكیـن القائمین على اللوح والقلم بأمر الله، وهما یقرءان ما یكتب بقلم القدرة ویُبلغانه سائر الملائكة.